الاحتراق النفسي للأم - An Overview
الاحتراق النفسي للأم - An Overview
Blog Article
يعد اتباع نظام غذائي متوازن ومغذي ضروريًا لدعم الصحة العقلية للأمهات طوال رحلة الحمل وفترة ما بعد الولادة. يمكن للأمهات تحسين صحتهن العقلية من خلال دمج مجموعة متوازنة من الأطعمة الغنية بالمغذيات في الوجبات اليومية، مثل الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، والبروتينات النباتية، والدهون الصحية. علاوة على ذلك، يُعد الحفاظ على مستويات مناسبة من السوائل داخل الجسم أمرًا ضروريًا للحفاظ على الوظيفة الإدراكية ومستويات الطاقة، مما يساهم في الصحة العقلية الشاملة.
خاص "هي" بالفيديو: الإرهاق الأبوي يلتهم صحة الآباء النفسية والجسدية.. نصائح لاستعادة الطاقة والتوازن في الحياة الأسرية
لذا، اقرأ بعض النكات، أو قل بعض النكات، أو شاهد شيئًا كوميديًّا، أو اخرج مع أصدقائك المضحكين. أو جرِّب يوغا الضحك.
وقد ساد هذا المفهوم لبعض الوقت، وأثر بشكل كبير على التصور العام للظاهرة، وعلى توجيه البحوث الأولية في هذا المجال. ولكن أدت المعارف المتراكمة، منذ عهدهذه الملاحظات الأولية، إلى اتساع مخاطر ظهور متلازمة الاحتراق النفسي على جموع الأفراد أي كان نوع نشاطهم.
ووفقا للمعهد الوطني للبحث العلمي والسلامة، فإن ثلث العمال الأوروبيين يشكون من مشاكل صحية تتعلق بالوظائف المسببة للضغط.
الاحتراق النفسى يبدأ بتوترات تنتج عن وجود فجوة بين توقعات الفرد ونواياه والجهود التي يبذلها و المثل التي يؤمن بها من ناحية ومتطلبات الحياة نور الامارات اليومية من ناحية أخرى .
و مما يتناقض مع فكرة انفصال العمل عن الحياة الخاصة و استقلال كل منهما عن الآخر، أن هذه المتلازمة لها عواقبها على الحياة العائلية والحياة الاجتماعية بصورة عامة.
وقد عرًف هذا الاحتراق على أنه فقدان الدافعية لدى الشخص تجاه عمله، لاسيما عندما لا يؤدى انخراطه الشديد في العمل إلى النتائج المتوقعة.
لأن احتواء شركاء الحياة لبعضهم البعض سيخفف من وطأة الإرهاق الأبوي.
هل تتعرض لضغط نفسي "توتر"؟ جرِّب بعضًا من هذه النصائح لتخفيف الضغط النفسي "التوتر".
إن تدوين ما يجول في خاطرك من أفكار ومشاعر قد يكون وسيلة جيدة للإفصاح عنها وتجنّب كبتها. لا تفكر بشأن ما تكتب - فما عليك سوى الكتابة.
هل أنت سريع الغضب ولا تستطيع أن تصبر مع زملائك في العمل؟
الأمهات اللاتي يتلقين الدعم الكافي لاحتياجاتهن الصحية العقلية، أثناء الحمل وفترة ما بعد الولادة، يكونن مجهزات بشكل أفضل لتوفير رعاية حساسة ومستجيبة لأطفالهن الرضع، وتعزيز علاقات الارتباط الآمنة التي تعتبر ضرورية للتطور الاجتماعي والعاطفي الصحي.
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.